بخصوص التقرير الصحفي المنشور في بعض وسائل الإعلام حول تعامل بلدية رفح مع أصحاب البيوت المهدمة ونظرا للمعلومات المغلوطة التي يتضمنها التقرير وجب توضيح ما يلي :

* لم يتم ترخيص أي منزل في منطقة حي الجنينة بالمواصفات المذكورة في التقرير , والمعلومات المبني عليها التقرير عارية عن الصحة تماما .

* تواصل رئيس البلدية أ. صبحي أبو رضوان مع الناشط الحقوقي أ. مصطفى إبراهيم الذي نشر القصة على حسابه الشخصي في الفيس بوك , واستغلت فيما بعد في إعداد تقرير صحفي , وأقر أ. مصطفى بخطأه في نشر معلومات غير مؤكدة وسارع إلى حذف البوست من حسابه الشخصي .

* إننا في بلدية رفح نستنكر وندين نشر معلومات في وسائل الإعلام دون التأكد من صحتها عبر الطرق الرسمية ؛ حيث أن التقرير لم يتضمن رأي البلدية وردها على الإتهامات الواردة في التقرير وهو ما يبطل التقرير مهنيا , ونؤكد أن أبواب البلدية مفتوحة في جميع الأوقات لكل من أراد التأكد والمراجعة بشأن أي موضوع كان .